روز والمعلمة رولا
دخلت فتاة الى شركة انتاج افلام اباحية لانها كانت تحتاج المال و دفعت لتصبح عارضة افلام ساخنة و كان اليوم اخيرا الذي ستلتقي معه مع مدر الشركة و الذي لم تكن تعرفه ان هذه الشركة فقط خدعة لجذب فتيات جميلات مثلها مستعدا لعمل اي شيء من اجل النقود بدا يحدثه المدير و يسألها كل الاسئلى الشخصية عن متى فقدت عذريتها قالت له الثامن عشر و ما هي افضل وصعيتها و جاوبته بصراحة هي وضعية الكلب عندما تكون على ركبتيها و رجل يركبها من وراء بكل قوة بزبه المنتصب بعد دة اسئلها بدأ يصورها و يأمرها ان تقلع ملابسها واحدة واحدة حتى تعرت و بدات تعمل احلى وضعيات و بعدها كانت ممدة فوق الكنبة و فاتحة رجلها كان كسها محلوق و ناعم و شفرتيها وردية و ما ان بدأت تدعكهم بيديها حتى اصبح كسها يلمعها بعسل كسها و بينما هي تستمني جلس بجانبها و قال لها لم اجد زب اصطناعي فما رأيك ان تستعملي واحد حقيقي و ساخن الان يديها ذهبت الى سرواله و هي تبتسم و تعلم تماما ما يريد و من لا يحب ان يكون قريب من مدير شركة مثل هذه ااه لو فقط تعلم انه زائف امسكت زبه الطويل و حلبته بقبضة يدها الصغيرة ثم نزلت رأسه و دخلت الزب الى فمها و بدات تدخله و تخرجه و تمصه و رغوة زبه تنزل مع حلقها استمرت هكذا حتى شعرت به يجذبها من شعرها و تمدد بجانبها رفع رجلها حتى شعرت بزبه في كسها دخله الى ثقبتها و حوا كسها الضيق و جعلها تصره و تغنج و تحرك جسمها و تعض على شفتها و هو قرص حلماتها بين اصابعه ااه ااه نعم اااوه و بعدها عمل الوضعية التي قالت له تموت عليها كانت على يديها و ركبتها و هو يركبها من الوراء و خصيتيه تتخبط على بشرتها الناعمة و مؤخرتها اصبحت حمراء من العصر و الضرب و في الاخير كانت تركبه عندما انفجر بداخل ثم انزلق زبه من كسها متدلي .